زير النساء أبو هشيمة يختار بين هيفاء وهبي وياسمين صبري

صائد الفتيات و زير النساء أبو هشيمة وزوجته الجديدة من ليبيا
صائد الفنانات وعراب الصفقات أبو هشيمة.. ياسمين صبري ليست الأخيرة بعد هيفاء وهبي من هي زوجته الجديدة من ليبيا؟

إذا هبت رياحك فلم لا تغتنمها! هذه العبارة التي يطبقها صائد الفتيات الحسناوات الرجل الغني وعراب الصفقات  أحمد أبو هشيمة .

أحمد أبو هشيمة الحياة المهنية

بدا حياته المهنية يتقاضى أجرا لا يتجاوز المئة دولار وخلال خمسة عشر عاما أصبح يسيطر على جزء جيد من الاقتصاد المصري, حاليا يعمل أكثر من 14 ساعة يوميا ويتزوج من نساء يصعب الاقتراب منهن.
تزوج في بداية حياته من فتاة غير معروفة في الإعلام ثم انتهى به الحال مع سيدة الجمال كما يدّعي الإعلام الفنانة الاستعراضية هيفاء وهبي، ليعود بعد حين متزوجا أكثر النساء جاذبية ياسمين صبري .
بعد عدة أيام من انفصاله عن ياسمين صبري خرج ليقول أنا أتعلم من أخطائي وتنتشر الشائعات الكثيرة عن ارتباطه الآن مع حسناء من ليبيا ليكون أكثر الرجال حظا في النساء حيث يغري النساء بوسامته وهداياه الباهظة الثمن مثل الألماس واللؤلؤ حتى لقب اليوم بكازنوفا العرب والرجل العصامي الذي لا حدود له.

أحمد أبو هشيمة تاجر الحديد

عام 2010 خاطر برأس مال كبير حيث استثمر مبلغ مليار دولار في شركة حديد المصريين وهذا ما نقله نقلة نوعية في الاقتصاد لأن الاستثمار نجح وأصبحت الشركة من أشهر الشركات في الشرق الأوسط حيث تنتج أكثر من 21 بالمئة من إجمالي إنتاج الحديد في مصر.

في عام 2017 أيضا أسس شركة المقاولة المصرية الإدارية وهي شركة إدارة إنتاج عامة والتي نجحت واستمرت

الرجل الأغنى في مصر والإعلام

ماذا يحتاج بعد هذا النجاح الباهر سوى الإعلام والإعلامين كي يكونوا بجانبه لذا عمد بنباهة وخبث متناسقين ليفتتح شركة مجموعة ايجبشن ميديا في عام 2017 وهي شركة خدمات إعلامية متكاملة تهدف إلى تطوير قطاع الإعلام في مصر.

أبو هشيمة والأعمال الخيرية

تبقى الأعمال الخيرية من أهم قنوات الظهور الإعلامي وكسب رأي الجمهور بشكل لا يصدق لذا يشارك كل السياسيين في الأعمال الخيرية وهذا نابع من طمع في الشهرة أو ربما يكون فعلا نابع من حسن نية الشخص نفسه في مساعدة الآخرين.
قام أبو هشيمة بتأسيس شركات تطوير الشباب ومساعدتهم في مهنهم كما يقال.

هذه المسيرة الحافلة جعلت أبو هشيمة من أكثر الأشخاص ممن يستحقون عدة جوائز محلية وعالمية

• في عام 2019 اختارته سفارة السعودية ليكون الشخصية الأكثر شهرة في المجال الاقتصادي والاجتماعي 

• في عام 2018 اختارته جريدة square magazine ليكون من اكثر 100 شخصية عربية مميزة

أبو هشيمة و الثروة والمال

 هل ستكون ياسمين صبري الخاتمة ؟

في عام 2020 يلتقي أبو هشيمة الفنانة ياسمين صبري التي كانت قد أعلنت عن مواصفات فتى أحلامها المليئة بالماديات مثل طويل القامة ولونه قمحي وجسمه رياضي ولحية خفيفة وثروة كبيرة ولا يتغير بعد الزواج وكان أبو هشيمة مناسب لكل الأوصاف طبعا إلا التغيير بعد الزواج فلقد اعتاد الرجل أن يتزوج كل خمس سنوات فاتنة جديدة.
فقفز الفارس هنا على حصان من حديد كي يقدم لها خاتم الزواج الألماسي الذي بلغ قيمته 200 ألف دولار وتم الإعلان عن الزواج في حفل عائلي ولم يدم الزواج إلا عامين أو أقل بقليل ثم يخرج علينا أبو هشيمة السياسي الغني والتاجر الخطير ليقول أنا لا أخسر أبدا

بعد ياسمين صبري جاءت خلود من ليبيا فتاة أصغر وأجمل ؟

جاءت الإشاعات في الأشهر الأخيرة حول ارتباط رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة مرة أخرى لكن هذه المرة يتجه نحو الغرب فلقد أصابه الملل من نساء الجهة الشرقية وهذا المرة ليبيا وجمال نسائها ليختار أكثرهن شهرة ومالا وجمالا وهي عارضة الأزياء الليبية خلود المقرحي حسب ما شاع أنه تابعها على إنستغرام.

تعود الشائعات والتي لا تصدر عن عبث حول ارتباط  أحمد أبو هشيمة بفتاة من كوسفو تعيش في تركيا وتدعى مورينا تاراكو التي تعمل في مجال التجميل وهي من أغنى الأغنياء.

وجهة نظر في الدولة العميقة

لنخرج من أجواء الحب والجنس والمال والسياسة إلى عالم الدولة العميقة

كما يعرف دائما أن الأشخاص ذوي السلطة الحقيقة لا يظهرون إلى الملأ لكن يسعون جاهدين في وضع واجهة اقتصادية لنشرح الفكرة بمثال 

تخيل معي أنك مسؤول عريق في دولة كبيرة وانت من أكثر الأشخاص احترافا في الفساد وكنت قد حصدت ملايين الدولارت .. هنا يكون السؤال من سيحمل أموالك الكثيرة ؟
هنا يكون السؤال من سيستر الضجة حولك ؟
الحل هو لفت انتباه الجمهور لشخص لا علاقة له بالأعمال السياسية أبدا ومزواج مشغول بعارضات الأزياء والراقصات كي نسلط كل الضوء عليه كما فعلنا في هذا المقالة في مساحة وعي لكن لا يفوتنا أنه مجرد واجهة اقتصادية لشخص مجهول كما جرت العادة في بلداننا العربية

الحل هو إحضار شخصية لطيفة وهادئة مثل أبو هشيمة ليكون واجهة اقتصادية تحوي أموال شخص في الخفاء يعمل في السياسة الحقيقة ولا يريد الضجة الإعلامية.